لَمْ يعَد هُنَاكْ مَن يِستَحق الوفاء .!
إِذَا كَانتْ النِهَآيةٌ بكِلَ حَكآِيه [فرَاقْ – غَيِابَ ]
،’
تَعلمْنَا اللَآ نَحسبْ لِ تَضحيِاتَنا أُو عَدَد مَراتْ وُفَائنَا
ولَاكِنَ لَم نَتعْلَم كَيِفَ أنَ نَتجْرَد مَن الوُفآء أمَامْ قَلوُبَ خَذلتنَا ..؟
لَاكنِ بَعد عَدد كَبِير مَن صَفعاتْ الخَيِبه
أَستيِقظنَا مَن سُبَات عَقيِم إِسَمه الوفاء ..!
جَريِمَه عَظيِمَه عِندَما تَبثْ حَب الوُفآء بِ أَرضْهَم
ولَا تَجدْ مُقَابِل أَلَا ثمَارْ تَرمى بِهَا ..!
فَ أَستعِإنِ كُنَتم كَ أنَا ..
لَآ تَستَبدلوُنَ رَوُحَ بِ قَائِمة أَروُاحَ إِحتَياطِيه
حَتى وُإَن غَطى جَسدهْا التَرابْ
يذُو مَن الوفاء
الوفاء مثواه الاخير
وُأشرَعوا بِ إنِشَاء قَآئِمه أُو إِثنَتين وإُن شَئتِم ثَلاثَه
فَ وفُائَكمْ لَيِس لَه وجُوَد ولَا مُقَابِل إلَانَداماًَ
قَدْ شيع آلوفآء آلىآ مثوآه الَأخَيِر
نَحْنَ بِزمَن غَادرَنا فَيِه الوُفآء بِلَا سَببْ
،’فَ هلَ وُصلنَا مَن قطَعنا .. وُنحَن كُنَا يَوُماً تَوئم لِ الرَوُح .؟
نَحْن أَخر مَن وُصَل
هلَ حَافظْ بعَض الذِكَرياتْ .. أمَ إنِطوُتَ بِصفحَة النَسيِاَن .. ؟
كَل يَومْ نَحْن نَقفْ عَلى أَطلَآلهمْ
هَل حصَدتْ مَن وفُائَك غَيِر الدَمَع واُلحَسراتْ .؟
أو هَل تَرىّ بَكل الوجُوَه مَن يِستَحقْ الوُفآء الَأبديَ .؟
..،’
سَنكمْلَ رِحلتَنا بِهذه الحَيآة [بنِبضٌ مَغلقْ ]
إِن ألَتقيِتَك أَهلآ وُإنْ رحَلتْ وُدَاعاً
لنَ نَتشبث بِهَم .. وُهَم لِ سَككِ الرَحيِل عَآزِمَونْ .!
امي ابي اخوتي يرَبطنيّ بكِمَ أَكبْر مَن وَفاءْ
آل بَشرْ [ ّ لَآأَرىّ بِ الوُجَوُه القَريِبهَ مآَءٌ . الوفاء.؟
فَ عُذراً إعتزِلتَ الخَيبِه ..!
فَ عُذراً إعتزِلتَ الخَيبِه ..!
فَ عُذراً إعتزِلتَ الخَيبِه ..!
أَنتَم أَلآ زِلَتم [بِالوُفآء لِ الرَاحلِينْ تَتصفوُنَ ..
مما تصفحت وجذبني